السبت، يوليو 30، 2005

2: From the Sunnah is Clinging to the Jamaa'ah

From the Sunnah is clinging to the Jamaa'ah.[1] Whoever desires other than the Jamaa'ah and departs from it then he has thrown off the yoke of Islaam from his neck and he is astray, leading others astray.[2]
NOTES
1. 'Umar, radiallaahu' anhu reports that the Prophet said, "Stick to the Jamaa'ah and beware of splitting, for Shaitaan is found along with the single person but is further from two. Whoever desires the centre of Paradise then let him stick to the Jamaa'ah. He whose good deed pleases him and his evil deed causes him to feel bad then he is a believer." Reported by Ahmad (1/18), at-Tirmidhee (no. 2165) al-Haakim (1/114) and is declared saheeh by Shaikh al-Albaanee in as-Saheehah (no. 1116).
Anas, radiallaahu 'anhu, reports that the Prophet said, "Indeed the Children of Israa'eel divided into seventy one sects and my Ummah will divide into seventy two sects, all of them will be in the fire except one and that is the Jamaa'ah." Reported by Ibn Maajah (no. 3993) and declared saheeh by Shaikh al-Albaanee.
2. Alluding to the hadith of Ibn 'Abbaas, radiallaahu 'anhummaa, who said: Allaah's Messenger said,"He who sees from his ruler something he dislikes, let him be patient with him, for he who splits away from the Jamaa'ah by a handspan and then dies, dies a death of Jaahiliyyah" and in a narration, "then he has thrown off the yoke of Islaam from his neck." Reported by al-Bukhaaree (trans. 9/145), Muslim and Ahmad and the other narration by at-Tirmidhee (no. 2867) and Ahmad (4/130). Refer to Sharh ul-'Aqeedat-Tahaawiyyah (379-382), checked by Shaikh Naasir ud-deen al-Albaanee.
Kitaab Sharh us-Sunnahby Al-BarbahaareeTrans. Abu Talhah Dawud Burbank
SOURCE

الاثنين، يوليو 25، 2005

The sunnah is Islam and Islam is the Sunnah

1: The Sunnah is Islaam and Islaam is the Sunnah
Imaam al-Barbahaari (rahimahullaah) said:
All praise is for Allaah who guided us to Islaam and blessed us with it and placed us in the best nation, so we ask Him to grant us that we keep to that which He loves and is pleased with and avoid that which He hates and which angers Him.
Know that Islam is the Sunnah, and the Sunnah is Islaam[1] and one of them cannot be established without the other.
NOTES
1. The Prophet said, "He who turns away from my Sunnah is not from me." Reported by al-Bukhaaree (Eng. trans. 7/1-2/no.l), Muslim (Eng. Trans. 2/703/n0.3236) and an-Nasaa'ee.
Abu Hurairah said that Allaah's Messenger said, "All of my Ummah will enter Paradise except those who refuse." It was said, "Who will refuse?" He replied. "Whoever obeys me enters Paradise and whoever disobeys me has refused." Reported by al-Bukhaaree (Eng. trans. 9/284/n0.384).
Imaam az-Zuhree (the famous taabi'ee, d.124H) said,"The people of knowledge who came before us used to say,'Salvation lies in clinging to the Sunnah.'" Reported by ad-Daarimee in his Sunan (no.96).
Imaam Maalik said,"The Sunnah is like the Ark of Noah. Whoever embarks upon it reaches salvation and whoever refuses is drowned." Quoted by Shaikh ul-Islaam Ibn Taimiyyah in Majmoo' ul-fataawaa (4/57).
source

الاثنين، يوليو 18، 2005

من هو عمرو خالد ؟

  • بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه و َبَعْدُ
    فإن ما تقذف به مصانع ( الإخوان المسلمين ) من إنتاج ( النماذج الممسوخة ) من الدعاة ، هو من أعظم البلايا والرزايا التي أوجدت برزخاً ، وهوة سحيقة بين الأمة وعلمائها الربانيين ، وأصبح كثير ممن ينتسب إلى التدين فضلاً عن عامة الناس ينظر إلى هذه النماذج الممسوخة نظرة إعجاب وإكبار ، بينما ينظر بعين الاحتقار والازدراء تارة ، وبعين التهمة تارة أخرى للعلماء الحقيقيين
    الكبار .

    وشريط الإنتاج مستمر منذ أن أنشأ حسن البنا هذه الفرقة التي اعتلى سنام التوجيه فيها من هب ودب دون أدنى اعتبار لعقيدته أو التزامه بمنهج الرسول صلى الله عليه وسلم في الدعوة إلى الله ، ولكم يفشل هؤلاء عند أدنى عرض على قول الله تعالى : { قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني } الآية ، فكيف إذا عرضوا على المقاييس الصحيحة كُلها المطلوبة في كُل داعية إلى الله ؛ كيف وشعار هؤلاء حالاً وإن لم يكن مقالاً ( الغاية تبرر الوسيلة ) ‍‍.
    . حسن البنا .. التلمساني .. الترابي .. السويدان .. عمرو خالد ؛ هذه الأسماء عُرفت بنهجها المائع جداً في الدعوة إلى الله ؛ بل وسلوك طرق مخالفة صراحة للكتاب والسنة ولفهم سلف الأمة ، نقتصر في هذا المقال على نقد أحدهم ، وهو عمرو خالد ، وهو المشهور بـ ( داعية الشباب ) ، والمقصود هو النصح للأمة ، وبيان عوار هذا الرجل ، ومن خلفه لإيقاف كثير من المفتونين به على حقيقة دعوته المباينة لدعوة الأنبياء والرسل وأتباعهم بإحسان .
    من هو عمرو خالد ؟
    الاسم عمرو محمد حلمي خالد .
    تاريخ الميلاد الخامس من سبتمبر سنة 1967. مواليد الإسكندرية .
    المؤهل بكالوريوس تجارة - القاهرة - سنة 1988 .
    المهنة مراجع حسابات وشريك بمكتب مراجعة وعضو جمعية المحاسبين والمراجعين المصرية .
    الدراسات الحرة دارس بمعهد الدراسات الإسلامية ويحضر رسالة الماجيستير في الإقتصاد الإسلامي .
    هوايات كرة القدم كان أحد ناشئي النادي الأهلي تحت 18 سنةجميع العاب كرة المضرب خاصة الراكت .
    هذا هو عمرو خالد كما كتب عنه في موقعه ، ويلاحظ على هذه الترجمة الموجزة ما يلي :
    * ليس للرجل ماض علمي يوثق به .
    * لا يُعرف له شيوخ من العلماء المعتبرين المعروفين بالعقيدة الصحيحة والتوحيد .
    . هذه الهوايات التي يتبجح بوضعها في سيرته ، وأنه نشأ في أحد النوادي ليست مما يُمدح به الدعاة إلى الله تعالى .
    * مالم يذكر في ترجمته أنه فرخ من أفراخ مدرسة الإخوان المفلسين ، الذين كان يسميهم مؤسس أنصار السنة المحمدية بمصر حامد الفقي– رحمه الله –( الخوان ) بتشديد الواو ، كما ذكره عنه الإمام الألباني – رحمه الله - في أحد أشرطته ، وقد مشى عمرو خالد على خُطى إمامه حسن البنا ، فقد تعدت دعوته المساجد الصغيرة - منذ سنوات طويلة – إلى صالونات البيوت الراقية، والأندية المختلفة ، ومن المعلوم أن حسن البنا قد ركز دعوته على المقاهي ، و لا أقول إن دعوة الناس الذين في هذه الأماكن ليس من باب الدعوة ، بل هو أمر مطلوب ، ولكن أسلوب كهذا كفيل باكتساب جماهير عريضة عمياء ، وهذا هو مقصود جماعة الإخوان المفلسين الأعظم ، تكوين القاعدة الجماهيرية لليوم الموعود ( الثورة الشعبية ) على الحكام .
    * يكفي في رد دعوة عمرو خالد ثلاثة أمور :
    أنه لم يؤسس نفسه على العلم الشرعي الصحيح ، خاصة العقيدة والتوحيد 1 وهذا والله كافٍ لوحده !
  • 2-أنه لم يبدأ بدعوة الناس إلى التوحيد والعقيدة الصحيحة ، كما أوصى النبي – صلى الله عليه وسلم – بذلك معاذ بن جبل : (( فليكن أول ما تدعوهم إليه شهادة أن لا إله إلا الله )) وفي رواية (( إلى أن يوحدوا الله )) ، مع أنه يعيش في ( مصر ) ولا يخفى ما في مصر من التعلق بالشركيات والبدع عند كثير من الناس ، وما يعتقده كثير منهم – خاصة الطبقة الغنية التي كثيراً ما يعتني بها عمرو خالد – من المذاهب الإلحادية أو العلمانية لانتشار الكُتاب الذين يحملون هذا الفكر في مصر ، كما أن هناك الأضرحة والمشاهد ، بل إن عمرو خالد حتى هذه اللحظة لا يُعرف له محاضرات في العقيدة أو التوحيد ، ولعل من يتابع محاضراته ومن كان على شاكلته يلاحظ في محاضراتهم الحيدة عن الكلام في التوحيد وما يضاده من الشرك والبدع ، وإغفال الحديث عن العقيدة الصحيحة وأثرها في هذه القصص التي يوردها هؤلاء القصاص ، فمثلاً تسمع أشرطة متوالية في السيرة النبوية ، وتنتهي منها وأنت لم يتقرر عندك أن بعثة هذا النبي – صلى الله عليه وسلم -قد كانت لتقرير التوحيد ونبذ الشرك ، بل جل ما يركز عليه هؤلاء القصاص ذكر المعجزات ، أو يأتون بالصحيح منها والسقيم لجذب الأذهان ، وتكثير الحضور ، ولو تكلم هؤلاء القصاص في الفوائد العقدية للقصة التي يذكرونها لانتفع بها الكثير من الخلق ، ولكنهم لا يحسنون ذلك ، ثم إن دعوة التجميع البالية عند الإخوان المفلسين تأبى مثل ذلك
لتكمل القراءة اضغط هنا و حمل الملف .

الاثنين، يوليو 11، 2005

ذم الشيخ ابن باز حركة الاخوان المسلمين

سئل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز -رحمه الله تعالى -عن (الإخوان المسلمون) في مجلة المجلة العدد (806) تاريخ :25/2/1416(ص24) ، وهذا نص السؤال والجواب
سماحة الشيخ : حركة "الأخوان المسلمين " دخلت المملكة منذ فـرة ، وأصبح لها نشاط واضح بين طلبة العلم. -مارأيكم في هذه الحركة؟ -وما مدى توافقها مع منهج أهل السنة والجماعة؟.
أجاب الشيخ :حركة الإخوان المسلمين ينتقدها خواص أهل العلم ،لأنه ليس عندهم نشاط للدعوة إلى توحيد الله، وعدم التوجيه إلى العقيدة الصحيحة ، التى عليها أهل السنة والجماعة . فينبغي للأخوان المسلمين أن يكون عندهم عناية بالدعوة السلفية : الدعوة إلى توحيد الله ، وإنكار عبادة القبور ، والتعليق بالأموات ، والاستغاثة بأهل القبور ، كالحسن، والحسين، أو البدوي ، أو ماأشبه ذلك . يجب أن يكون عندهم عناية بهذا الأصل الأصيل ، بعنى (لاإله إلا الله) ،التي هي أصل الدين ، وأول ما دعا إليه النبي صلى الله عليه وسلم في مكة دعا إلى توحيد الله ، إلى معنى (لاإله إلاالله ) فكثير من أهل العلم ينتقدون على الإخوان المسلمين هذا الأمر ، أي : عدم النشاط في الدعوة إلى توحيد الله ، والإخلاص له ، وإنكار ماأحدثه الجهال بالتعليق بالأموات ، والاستغاثة بهم ، والنذر لهم ،والذبح لهم ،الذي هو الشرك الأكبر. وكذا ينتقدون عليهم عدم العناية بالسنة: تتبع السنة ، والعناية بالحديث الشريف ، وما كان عليه سلف الأمة في أحكامهم الشرعية. وهناك أشياء كثيرة أسمع الكثير من الإخوان ينتقدونهم فيها. ونسأل الله أن يوفقهم "ا.هـ

الأحد، يوليو 03، 2005

التحذير من السفر إلى بلاد الكفرة وخطره على العقيدة والأخلاق

حذر مفتي عام المملكة العربية السعودية سابقا الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز رحمه الله تعالى المسلمين من السفر إلى بلاد الكفرة وخطره على العقيدة والأخلاق لأسباب عديدة : إقرأ المقال
مجلة البحوث الإسلامية العدد 16 ص 7-10 ، وصدر بنشرة ضمن مطبوعات الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد عام 1404 هـ